
استخدام الماء الدافئ: يجب أن تكون درجة حرارة الماء المستخدم في حمام الرضيع مناسبة فالماء الساخن قد يزيد من جفاف الجلد، كما أن الماء الدافئ يعطي فعالية أفضل عند تطبيق المرطب المخصص للرضع.
فرك جسم الرضيع بلطف: يمكن أن يساعد فرك جسم الطفل بكيس حمام ناعم في إزالة طبقات الجلد الميتة التي تعطي لون غامق للبشرة وتقلل من نضارتها، لكن يجب عدم فرك الجسم بقسوة حيث يكفي تمرير الكيس بلطف لسحب هذه البقايا دون تخريش البشرة وتحسسها.
فيما يلي قائمة بنصائح للعناية ببشرة الأطفال والعلاجات المنزلية التي قد تساعد في تخفيف معضلتك.
ضَبْط حرارة ماء الاستحمام: وذلك بالمُحافظة على درجة الحرارة المُثلى للماء؛ بحيث تكون مُعتدلة؛ أي ليست باردة، أو ساخنة؛ إذ تُسبِّب درجات الحرارة العالية للماء التلف لجلد الطفل، بالإضافة إلى جفافه.
معلم تصفيق الطفل الرضيع – العمر والأهمية ونصائح للتشجيع على ذلك
يعتبر الترطيب خطوة حيوية في العناية ببشرة الأطفال، حيث أن بشرة الأطفال الرضع عرضة للجفاف. قد يساعد وضع الكريم المرطب بعد الاستحمام على حبس نسب الرطوبة والحفاظ على نضارة البشرة وترطيبها.
تابعوا موقع حلوها على منصة اخبار جوجل لقراءة أحدث المقالات
استخدام مُرطِّب مُناسب لبشرة الطفل: وذلك للمُحافظة على رطوبة الجلد، ويُنصَح بترطيب بشرة الطفل مرَّة الإمارات كلّ أربع ساعات يوميّاً.
التدليك طريقة رائعة للتواصل مع طفلك. يساعد تدليك بشرة الطفل بلطف بالزيوت الطبيعية أيضًا في تغذيتها وترطيبها.
اخصائية التغذية العلاجية والحميات تالا مصري التخصص: التغذية الطبيعية احجز موعد الدكتورة غادة الجيوسي التخصص: الأمراض الجلدية والتجميل احجز موعد شارك في اخر الاختبارات
استخدام واقي الشمس: يعد واقي الشمس هام جداً إذا كنت تصطحب الرضيع معك في النزهات خاصةً في فصل الصيف، للحفاظ على بياض بشرة الطفل ونضارتها والتخفيف من مشاكل البشرة له، العناية ببشرة الطفل وخصصت بعض الشركات واقي شمسي على شكل رذاذ يبخ على جسم الرضيع للوقاية من أشعة الشمس.
اتباع ممارسة للعناية بالبشرة بعد الاستحمام: يجب اتباع النصائح والممارسات الصحية خلال وبعد الاستحمام والتي تحدثنا عنها سابقاً للحفاظ على بشرة طفل صحية ونضرة وتجنب الجفاف.
استخدم مرطبات تحتوي على مكونات طبيعية مثل زبدة الشيا أو زيت جوز الهند.
الأطفال لديهم بشرة رقيقة وهشة للغاية. بعد الولادة، تتطلب بشرة الطفل وقتًا للتعود على البيئة الخارجية القاسية الجديدة وتغيراتها المتغيرة. لذلك، تعتبر منتجات الأطفال الطبيعية والعضوية الخالية من أي مواد كيميائية خيارًا أكثر أمانًا من المنتجات المضادة للبكتيريا المعطرة أو القاسية التي قد تسبب الطفح الجلدي والجفاف.